ظهرت مهنة تمديد الرموش مؤخرًا نسبيًا، لكن يمكن تتبع جذورها إلى عام 1916. في ذلك الوقت، كان المخرج ديفيد جريفيث يبحث عن طريقة لجعل نظرة الممثلة أكثر تعبيرًا للفيلم. وتم إنشاء أول رموش صناعية تتكون من شعر بشري ملصق بالجفون. مع مرور السنوات، تطورت التكنولوجيا وأصبحت عملية تمديد الرموش إجراءً تجميليًا شائعًا. اليوم، تُعتبر مهنة فني الرموش مطلوبة، وتتيح المواد والتقنيات الحديثة إنشاء رموش طبيعية وكثيفة ومقاومة للعوامل الخارجية.